Vadi Yaka Sitesi Gülbahçe Sokağı D:B4-1, 34480 Başakşehir/İstanbul
حقن الدهون الذاتية للمؤخرة

حقن الدهون الذاتية للمؤخرة

أصبحت عمليات تكبير المؤخرة من أكثر الإجراءات التجميلية شيوعًا في السنوات الأخيرة، خاصة بين النساء اللواتي يرغبن في تحسين مظهر أجسادهن بشكل طبيعي دون اللجوء إلى الحشوات الصناعية مثل السيليكون. ومن بين التقنيات المتاحة، برزت حقن الدهون الذاتية للمؤخرة كخيار مثالي يجمع بين التخلص من الدهون الزائدة من مناطق معينة في الجسم، مثل البطن أو الفخذين، وإعادة توزيعها لتعزيز حجم وشكل المؤخرة بطريقة آمنة وطبيعية.


ما هو حقن الدهون الذاتية للمؤخرة؟

حقن الدهون الذاتية للمؤخرة هو إجراء تجميلي يهدف إلى تكبير المؤخرة وتحسين شكلها بطريقة طبيعية من خلال نقل الدهون من مناطق معينة في الجسم وإعادة حقنها في المؤخرة. يُعتبر هذا الإجراء بديلاً آمناً لزراعة السيليكون، حيث يعتمد على الدهون المستخرجة من جسم المريض نفسه، مما يقلل من احتمالية رفض الجسم لها أو حدوث تفاعلات تحسسية.

 

كيف تعمل هذه التقنية على تحسين شكل المؤخرة وزيادة حجمها؟

تعتمد تقنية حقن الدهون الذاتية على ثلاث مراحل رئيسية:
■ شفط الدهون: يتم أولاً شفط الدهون من مناطق الجسم التي تحتوي على دهون زائدة، مثل البطن، الفخذين، أو الأرداف، باستخدام تقنية شفط الدهون (Liposuction).
■ تنقية الدهون: بعد استخراج الدهون، يتم معالجتها وتنقيتها لإزالة أي شوائب أو سوائل غير ضرورية، وذلك لضمان بقاء الخلايا الدهنية حية وقابلة للحقن.
■ حقن الدهون في المؤخرة: يتم توزيع الدهون المعالجة وحقنها في مناطق محددة من المؤخرة باستخدام إبر دقيقة، مما يساعد في تكبير الحجم وإعادة تشكيل المؤخرة بطريقة متناسقة وطبيعية.

فوائد هذه التقنية
■ نتائج طبيعية: لأن الدهون تأتي من جسم المريض نفسه، فإن الشكل النهائي يكون أكثر طبيعية مقارنة بالحشوات الصناعية.
■ تحسين تناسق الجسم: يساعد هذا الإجراء في تنحيف مناطق معينة (مثل البطن أو الفخذين) أثناء تكبير المؤخرة، مما يعزز التناسق الكلي للجسم.
■ تقليل خطر الحساسية أو الرفض: على عكس الحشوات الصناعية، لا يرفض الجسم الدهون الذاتية لأنها جزء منه.
■ إحساس أكثر طبيعية: عند الجلوس أو الحركة، يكون ملمس المؤخرة أكثر طبيعية مقارنة بالسيليكون.

ومع ذلك، لا تعطي هذه التقنية نتائج دائمة بنسبة 100%، حيث قد يمتص الجسم جزءًا من الدهون المحقونة بمرور الوقت، مما يستدعي أحيانًا جلسات إضافية للحفاظ على النتيجة المطلوبة.

BBL-1

 


كيف يتم الاستعداد لعملية حقن الدهون الذاتية في المؤخرة 

1. استشارة الطبيب وتقييم الحالة
تحديد مدى ملاءمتك للعملية: يقوم الطبيب بتقييم كمية الدهون المتاحة للشفط، ومرونة الجلد، والحالة الصحية العامة.
مناقشة التوقعات: من المهم أن تكون لديك توقعات واقعية حول النتائج المحتملة للعملية.

2. اتباع نظام غذائي صحي
تناول أطعمة غنية بالبروتين: البروتين يساعد في تعزيز التئام الأنسجة بعد الجراحة.
تجنب الأطعمة غير الصحية: الابتعاد عن الدهون المشبعة والمأكولات السريعة لتجنب زيادة الالتهابات في الجسم.
شرب كميات كافية من الماء: الحفاظ على الترطيب يساعد في تحسين الدورة الدموية وتسريع الشفاء.

3. التوقف عن التدخين والكحول
التوقف عن التدخين لمدة لا تقل عن أسبوعين قبل العملية: التدخين يقلل من تدفق الدم ويؤثر على التئام الجروح.
الامتناع عن الكحول: لأن الكحول قد يزيد من خطر النزيف خلال الجراحة.

4. إيقاف بعض الأدوية والمكملات
التوقف عن مميعات الدم: مثل الأسبرين والإيبوبروفين وبعض المكملات مثل فيتامين E وأوميغا 3، لتقليل خطر النزيف.
استشارة الطبيب بشأن الأدوية المزمنة: إذا كنت تتناول أدوية لمرض مزمن مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري، يجب إخبار الطبيب.

5. تجهيز الملابس والمستلزمات اللازمة
ارتداء ملابس مريحة وفضفاضة يوم العملية.
توفير مشد طبي مناسب: قد يُطلب منك ارتداء مشد ضاغط في مناطق شفط الدهون لتقليل التورم.

6. إجراء الفحوصات الطبية المطلوبة
✔ تحاليل الدم: للتأكد من سلامة الصحة العامة وعدم وجود مشكلات تؤثر على الجراحة.
✔ تقييم وظائف القلب إن لزم الأمر: لبعض الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية معينة.


ما هي خطوات وإجراءات حقن الدهون الذاتية للمؤخرة


1. استخراج الدهون من الجسم (شفط الدهون)
يبدأ الطبيب بتحديد المناطق التي تحتوي على دهون زائدة يمكن شفطها، مثل:
البطن , الفخذين (الداخلي أو الخارجي) , الخواصر (الجانبين) , أسفل الظهر , الذراعين
يتم شفط الدهون باستخدام تقنية شفط الدهون التقليدية أو تقنيات متطورة مثل شفط الدهون بالليزر أو الفيزر، والتي تساعد في تقليل الأضرار على الأنسجة المحيطة. تُجرى العملية تحت التخدير الموضعي أو العام حسب كمية الدهون التي سيتم شفطها.

2. تنقية الدهون وتجهيزها للحقن
بعد استخراج الدهون، يتم معالجتها وتنقيتها لإزالة السوائل الزائدة، الدم، والشوائب الأخرى، مما يضمن بقاء الدهون نقية وقابلة للبقاء بعد الحقن. تتم هذه العملية باستخدام أجهزة طرد مركزي أو طرق أخرى لتحضير الدهون بطريقة تضمن أفضل النتائج.

3. حقن الدهون في المؤخرة
بعد تنقية الدهون، يتم حقنها في مناطق محددة من المؤخرة باستخدام إبر دقيقة لضمان توزيع الدهون بشكل متساوٍ ومتناسق. يتم ذلك على عدة طبقات لتعزيز بقاء الدهون وزيادة ثبات النتائج. يعتمد الطبيب على مهاراته في النحت وإعادة تشكيل المؤخرة وفقًا لرغبة المريض والتناسب الطبيعي للجسم.


ما هي المدة التي تستغرقها العملية

مدة العملية: تستغرق الجراحة عادةً من 2 إلى 4 ساعات حسب كمية الدهون المشفوطة والمنطقة التي يتم علاجها.
يحتاج المريض إلى أسبوع إلى أسبوعين للراحة قبل العودة إلى الأنشطة اليومية.

 

من هم المرشحون المثاليون لحقن الدهون الذاتية

يُعد حقن الدهون الذاتية للمؤخرة خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين:
■ يمتلكون دهونًا زائدة في الجسم: حيث يجب أن يكون لديهم كمية كافية من الدهون القابلة للشفط وإعادة الحقن.
■ يريدون تحسين شكل المؤخرة بشكل طبيعي: هذه التقنية مناسبة لمن يبحثون عن تكبير متناسق دون اللجوء إلى زراعة السيليكون.
■ يتمتعون بصحة جيدة: يجب ألا يكون لدى المريض مشاكل صحية خطيرة، مثل اضطرابات تخثر الدم أو أمراض القلب.
■ لديهم وزن مستقر: من الأفضل أن يكون الوزن ثابتًا لتجنب تغير نتائج العملية لاحقًا بسبب فقدان الوزن أو زيادته.
■ لا يدخنون أو مستعدون للإقلاع عن التدخين مؤقتًا: لأن التدخين يؤثر سلبًا على عملية الشفاء ويقلل من نسبة بقاء الدهون المحقونة.

 

ما الحالات التي لا يُنصح فيها بهذا الإجراء؟

هناك بعض الحالات التي قد لا يكون فيها حقن الدهون الذاتية خيارًا مناسبًا، ومنها:
■ نقص الدهون في الجسم: إذا لم تكن هناك مناطق كافية لشفط الدهون، فقد لا يمكن تنفيذ العملية بفعالية.
■ الأشخاص الذين يعانون من تغيرات وزن متكررة: لأن فقدان الوزن بعد العملية قد يؤثر على النتائج النهائية.
■ وجود مشكلات صحية تمنع الجراحة: مثل مرضى السكري غير المسيطر عليه، أو الذين يعانون من اضطرابات تجلط الدم.
■ الأشخاص الذين يبحثون عن زيادة حجم كبيرة جدًا: في هذه الحالات، قد تكون زراعة السيليكون خيارًا أكثر ملاءمة لأن كمية الدهون المحقونة محدودة بقدرة الجسم على استقبالها.


ما هي مميزات عملية حقن الدهون الذاتية في المؤخرة

1. نتائج طبيعية في الشكل والملمس
نظرًا لأن الدهون المستخدمة تأتي من جسم المريض نفسه، فإن النتائج تبدو طبيعية تمامًا من حيث الشكل والملمس، على عكس الحشوات الصناعية مثل السيليكون.

2. تحسين تناسق الجسم
تساعد هذه التقنية في تحقيق مظهر أكثر تناسقًا، حيث يتم إزالة الدهون من مناطق مثل البطن، الفخذين، أو الظهر، مما يساهم في تنحيف هذه المناطق وتجميل شكل الجسم بالكامل.

3. تقليل خطر الحساسية أو الرفض
لا يرفض الجسم الدهون المحقونة لأنها مأخوذة من نفس الشخص، مما يقلل من احتمالية حدوث تفاعلات تحسسية أو مضاعفات مناعية.

4. إحساس أكثر راحة عند الجلوس أو الحركة
على عكس السيليكون، الذي قد يسبب صلابة أو إحساسًا غير طبيعي عند الجلوس أو الحركة، توفر الدهون الذاتية شعورًا طبيعيًا وأكثر راحة.

5. عدم الحاجة إلى جسم غريب داخل الجسم
لا تتطلب العملية إدخال مواد صناعية مثل حشوات السيليكون، مما يقلل من المخاطر المحتملة مثل التمزق أو العدوى.

6. نتائج دائمة نسبيًا
بمجرد استقرار الدهون المحقونة (بعد امتصاص الجسم للجزء غير القابل للبقاء)، يمكن أن تدوم النتائج لفترات طويلة دون الحاجة إلى إعادة الإجراء باستمرار.

7. فترة تعافٍ أسرع من زراعة السيليكون
على الرغم من وجود فترة تعافٍ، إلا أنها تكون أسرع وأقل إزعاجًا مقارنة بجراحة زراعة السيليكون، حيث لا يتم عمل شقوق كبيرة أو إدخال مواد صلبة في الجسم.

8. إمكانية إعادة الإجراء بسهولة
 في حال الحاجة إلى تعزيز النتائج، يمكن تكرار العملية وإضافة المزيد من الدهون المحقونة دون مشكلات كبيرة.


ما هي عيوب عملية تكبير الأرداف بحقن الدهون الذاتية


1. امتصاص الجسم للدهون المحقونة
عدم استقرار النتائج بالكامل: يمتص الجسم بشكل طبيعي جزءًا من الدهون المحقونة خلال الأشهر الأولى بعد العملية، مما قد يؤدي إلى تقليل حجم المؤخرة بمرور الوقت.
الحاجة إلى جلسات إضافية: في بعض الحالات، قد يكون من الضروري إجراء جلسات إضافية لتعويض الدهون التي تم امتصاصها والحفاظ على النتائج المطلوبة.

2. الحاجة إلى توفر كمية كافية من الدهون
غير مناسبة للأشخاص النحيفين: الأشخاص الذين يعانون من نقص في الدهون في الجسم قد لا يكون لديهم ما يكفي لإجراء العملية، مما قد يستدعي البحث عن بدائل مثل زراعة الحشوات السيليكونية.

3. إمكانية حدوث تكتلات أو عدم توزيع الدهون بالتساوي
عدم توزع الدهون بشكل مثالي: إذا لم يتم حقن الدهون بدقة أو إذا لم تستقر جميع الخلايا الدهنية، فقد يؤدي ذلك إلى تكتلات دهنية أو تفاوت في الشكل.
ظهور تكتلات دهنية تحت الجلد: في بعض الحالات، يمكن أن تظهر كتل أو نتوءات غير مرغوبة نتيجة عدم اندماج الدهون بشكل متساوٍ مع الأنسجة المحيطة.

4. فترة التعافي والآثار الجانبية المحتملة
تورم وكدمات: التورم والكدمات أمر شائع بعد العملية، ويستغرق عدة أسابيع حتى يزول بالكامل.
 الشعور بالألم والانزعاج: قد يعاني المريض من بعض الألم، خاصة في مناطق شفط الدهون وحقنها، مما يستدعي الراحة وتناول المسكنات.
الحد من الجلوس على المؤخرة: بعد العملية، يجب تجنب الجلوس مباشرة على المؤخرة لمدة تتراوح بين 2-4 أسابيع لضمان استقرار الدهون المحقونة.

5. مخاطر طبية محتملة
 احتمال الإصابة بالعدوى: كما هو الحال مع أي إجراء جراحي، هناك خطر طفيف لحدوث عدوى، خاصة إذا لم يتم اتباع تعليمات العناية بعد العملية.
انسداد الأوعية الدموية (الخطر الأكبر): في بعض الحالات النادرة، إذا تم حقن الدهون في وعاء دموي عن طريق الخطأ، فقد تؤدي إلى انسداد دهني (Fat Embolism)، وهو مضاعفة خطيرة قد تهدد الحياة.

6. التكلفة العالية مقارنة ببعض البدائل
تكلفة مرتفعة: تعتمد التكلفة على كمية الدهون المحقونة، خبرة الطبيب، والموقع الجغرافي، لكنها عادة ما تكون أعلى من بعض البدائل مثل الفيلر أو حتى بعض عمليات زراعة السيليكون.

7. النتائج ليست فورية بالكامل
 تأخر النتائج النهائية: قد يستغرق ظهور النتائج النهائية للعملية عدة أشهر، حيث يحتاج الجسم إلى وقت لاستيعاب الدهون المتبقية بعد الامتصاص الجزئي.


متى تظهر نتيجة حقن الدهون في المؤخرة


1. النتائج الأولية (الأيام الأولى بعد العملية)
مباشرة بعد العملية، ستلاحظ زيادة كبيرة في حجم المؤخرة، ولكن هذا لا يعكس النتيجة النهائية، لأن بعض التورم والسوائل تتراكم في المنطقة.
قد تبدو المؤخرة أكبر من المتوقع بسبب التورم ووجود سوائل زائدة، ولكن هذا الحجم سيتغير خلال الأسابيع القادمة.

2. بعد 3 إلى 6 أسابيع
يبدأ الجسم في امتصاص نسبة من الدهون المحقونة، والتي قد تتراوح بين 30-50% من الدهون، لذلك ستلاحظ انخفاضًا طفيفًا في الحجم.
خلال هذه الفترة، يبدأ التورم في الزوال، ويصبح شكل المؤخرة أكثر طبيعية.

3. بعد 3 إلى 6 أشهر (النتائج النهائية تبدأ في الظهور)
بحلول الشهر الثالث، تستقر الدهون المتبقية في المنطقة وتندمج مع الأنسجة، مما يمنح المؤخرة مظهرًا طبيعيًا ودائمًا.
تتحسن ملمس الجلد ومرونته، ويصبح الشكل أكثر تناسقًا وانسيابية.

4. بعد 6 إلى 12 شهرًا (النتيجة النهائية)
بعد مرور 6 إلى 12 شهرًا، يمكن اعتبار النتائج دائمة، حيث تكون الدهون التي استقرت في المنطقة قد أصبحت جزءًا من الأنسجة الطبيعية للمؤخرة.

 


ما هي اهم الصائح للحفاظ على نتائج العملية

تجنب الجلوس مباشرة على المؤخرة لمدة 2-4 أسابيع بعد العملية.
ارتداء المشد الطبي للمساعدة في تقليل التورم وتعزيز بقاء الدهون.
اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على دهون صحية لدعم بقاء الدهون المحقونة.
تجنب فقدان الوزن السريع، لأن فقدان الدهون قد يؤثر على النتيجة النهائية.


خــاتمة

عملية حقن الدهون الذاتية للمؤخرة تعتبر خيارًا مثاليًا للكثيرين الذين يسعون للحصول على شكل مؤخرة مشدودة وممتلئة بشكل طبيعي ودون الحاجة إلى زرع حشوات صناعية. ورغم أن هذه العملية تتميز بالعديد من المزايا، مثل النتائج الطبيعية والآمنة، إلا أنه يجب على المتقدمين لها أن يكونوا على دراية بكافة الجوانب المتعلقة بها من مخاطر، فترة تعافي، وتكاليف.

 

الأسئلة الشائعة

 

هل يمكن للأشخاص النحيفين إجراء حقن الدهون الذاتية؟

الأشخاص الذين يعانون من نحافة شديدة قد لا يكونوا مرشحين مثاليين لهذه العملية، وذلك لأنهم قد لا يمتلكون ما يكفي من الدهون في مناطق أخرى من الجسم لاستخراجها. ومع ذلك، في بعض الحالات، يمكن للطبيب تقييم الوضع وتحديد ما إذا كانت كمية الدهون المتاحة كافية لتحقيق نتائج مرضية، أو اقتراح بدائل أخرى مثل زراعة الحشوات السيليكونية.

 

كم مدة بقاء حقن الدهون في المؤخرة؟

حقن الدهون في المؤخرة يمكن أن تدوم من 1 إلى 3 سنوات، لكن قد يتم امتصاص جزء منها من قبل الجسم، مما قد يؤدي إلى تقليل الحجم مع مرور الوقت. الحفاظ على وزن مستقر قد يساعد في تحسين النتائج.

 

أيهما أفضل حقن الدهون أم الفيلر؟

اختيار الأفضل بين حقن الدهون والفيلر يعتمد على عدة عوامل.
■ حقن الدهون: يدوم لفترة أطول لأنه يستخدم الدهون الذاتية، مما يقلل من خطر حدوث رد فعل تحسسي. لكنها قد تحتاج لعدة جلسات لإعادة الحقن إذا تم امتصاص جزء من الدهون.

■ الفيلر: يوفر نتائج فورية ويحتاج إلى جلسات متكررة للحفاظ على النتائج، ولكنه أقل طبيعية مقارنة بحقن الدهون، وقد يتسبب في بعض التورم أو الكدمات.

 

متى يزول التورم بعد حقن الدهون في المؤخرة؟

التورم بعد حقن الدهون في المؤخرة عادة ما يبدأ بالزوال خلال 1 إلى 2 أسبوع، ولكن قد يستغرق حتى 4 إلى 6 أسابيع ليختفي تمامًا. يمكن أن يختلف الوقت حسب الشخص وحجم المنطقة المعالجة.

 

هل عملية حقن الدهون الذاتية مؤلمة؟

عملية حقن الدهون الذاتية غالبًا ما تكون غير مؤلمة بسبب استخدام التخدير الموضعي أثناء الإجراء. قد تشعر ببعض الانزعاج أو الضغط في المنطقة المعالجة بعد العملية، ولكن الألم عادة ما يكون خفيفًا ويزول بسرعة بعد فترة قصيرة.

 

كم يستمر مفعول حقن الفيلر؟

مفعول حقن الفيلر يستمر عادة من 6 أشهر إلى سنة، حسب نوع الفيلر والمنطقة المعالجة. بعض الأنواع قد تدوم لفترة أطول، بينما يحتاج البعض الآخر إلى جلسات متابعة منتظمة للحفاظ على النتائج

 

هل حقن الدهون في المؤخرة خطير؟

حقن الدهون في المؤخرة يحمل بعض المخاطر، مثل أي إجراء جراحي أو تجميلي. من أبرز المخاطر:
■ العدوى: كما في أي عملية جراحية، قد تحدث عدوى إذا لم تتم المحافظة على التعقيم.
■ التورم والكدمات: وهي شائعة بعد العملية.
■ امتصاص الدهون: جزء من الدهون قد يُمتص من قبل الجسم، مما يؤثر على النتائج.
■ التكتلات أو التفاوت في الشكل: قد يحدث عدم توزيع الدهون بشكل متساوٍ.


لقد شاهدت الموقع الإلكتروني الخاص بموقع روت دنت واريد الحصول على استشارة مجانية