Vadi Yaka Sitesi Gülbahçe Sokağı D:B4-1, 34480 Başakşehir/İstanbul
عمليات شفط الدهون بالفيزر في تركيا 2025

عمليات شفط الدهون بالفيزر في تركيا 2025

تعتبر عمليات شفط الدهون بالفيزر واحدة من أحدث التقنيات في عالم التجميل، حيث توفر حلاً فعّالاً وآمناً للتخلص من الدهون الموضعية والحصول على جسم منحوت ومتناسق. تختلف هذه التقنية المتطورة عن الطرق التقليدية، حيث تعتمد على استخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون بلطف دون الإضرار بالأنسجة المحيطة.
في السنوات الأخيرة، أصبحت تركيا وجهة رائدة لإجراء هذا النوع من العمليات بفضل تطور قطاع السياحة العلاجية وتوفير خدمات طبية ذات جودة عالية بأسعار تنافسية.


ما هي عملية شفط الدهون بالفيزر؟

عملية شفط الدهون بالفيزر هي تقنية متطورة تُستخدم باستخدام الموجات فولإزالة الدهون العنيدة من مناطق محددة من الجسم ق الصوتية. تعتمد هذه التقنية على تكسير الدهون بلطف من الأنسجة المحيطة دون التسبب في أضرار كبيرة، مما يجعلها خيارًا أكثر أمانًا ودقة مقارنة بالطرق التقليدية.


كيف تعمل تقنية شفط الدهون بالفيزر؟


■ الموجات فوق الصوتية: تعتمد تقنية الفيزر على إرسال موجات صوتية عالية التردد إلى الأنسجة الدهنية، مما يؤدي إلى تفتيت الخلايا الدهنية وتحويلها إلى مادة سائلة.
■ الشــفط: بعد تسييل الدهون، يتم شفطها بلطف باستخدام أنبوب صغير، مما يقلل من تأثير العملية على الأنسجة العضلية والأعصاب المحيطة.
■ النتائج الدقيقة: تتيح هذه التقنية للجراح نحت الجسم بدقة أعلى، مما يجعلها مثالية للأشخاص الذين يرغبون في تحسين مظهر مناطق معينة مثل البطن، الفخذين، الذراعين، أو الذقن.

01_0004_Lipo-min
 


ما هي مميزات استخدام تقنية الفيزر في شفط الدهون؟


1. الدقة في نحت الجسم:
تُعتبر تقنية الفيزر من أكثر الطرق دقة في إزالة الدهون ونحت الجسم.
تمكن الجراح من استهداف الدهون الموضعية بدقة عالية دون التأثير على الأنسجة المحيطة.
تُستخدم لتحسين شكل الجسم وإبراز التفاصيل مثل عضلات البطن أو تحديد خطوط الجسم بمهارة.
النتائج أكثر تناسقًا وجمالًا، ما يجعلها مثالية للمرضى الباحثين عن تحسين مظهر مناطق محددة.

2. تقليل الكدمات والتورم:
تعتمد تقنية الفيزر على تسييل الدهون باستخدام الموجات فوق الصوتية، مما يقلل من الحاجة إلى قوة ميكانيكية أثناء الشفط.
نتيجة لذلك، يتم تقليل الضرر الذي قد يصيب الأنسجة المحيطة مثل الأعصاب والأوعية الدموية.
تقل احتمالية ظهور الكدمات والتورم مقارنة بالطرق التقليدية، مما يُحسن من تجربة المريض.

3. فترة التعافي الأقصر:
بفضل تقنيتها اللطيفة، تقل فترة التعافي بشكل ملحوظ عند استخدام الفيزر.
يعود المريض إلى حياته الطبيعية بشكل أسرع، حيث يكون الألم والتورم أقل.
يمكن للمريض ملاحظة النتائج الأولية خلال فترة قصيرة مقارنة بالطرق التقليدية.

مميزات أخرى لتقنية الفيزر:
أقل تدخل جراحي: يتم الإجراء من خلال شقوق صغيرة جدًا.
نتائج تدوم لفترة طويلة: بفضل إزالة الخلايا الدهنية بشكل دائم.
إمكانية استهداف مناطق متعددة: مثل البطن، الأرداف، الفخذين، الذقن، والذراعين.


ما هي الحالات المناسبة لشفط الدهون بالفيزر؟

1. الأشخاص الذين يعانون من دهون موضعية مقاومة للتمارين:
تعتبر هذه التقنية مثالية لمن لديهم تراكم للدهون في مناطق معينة من الجسم، مثل البطن، الفخذين، الأرداف، الذراعين، أو الذقن.
الدهون الموضعية التي تبقى على الرغم من ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي صحي هي الهدف الأساسي لهذه التقنية.

2. الأشخاص الذين يتمتعون بوزن قريب من المثالي:
يُفضل أن يكون وزن المريض قريبًا من الوزن المثالي (زيادة لا تتعدى 30% من الوزن المثالي).
تقنية الفيزر ليست طريقة لإنقاص الوزن، بل هي وسيلة لتحسين مظهر الجسم ونحته.

3. الأفراد الذين يتمتعون بصحة عامة جيدة:
يجب أن يكون المريض خاليًا من الأمراض المزمنة الخطيرة مثل أمراض القلب أو السكري غير المسيطر عليه.
تُفضل العملية للأشخاص الذين لا يعانون من مشاكل في تخثر الدم أو التئام الجروح.

4. الأشخاص الذين يتمتعون بمرونة جلد جيدة:
للحصول على أفضل النتائج، يجب أن يكون الجلد مرنًا بما يكفي للتكيف مع الشكل الجديد بعد إزالة الدهون.
يمكن دمج الفيزر مع إجراءات شد الجلد إذا كانت هناك ترهلات واضحة.

5. الأفراد الذين لديهم توقعات واقعية:
يُعد التفاهم حول النتائج المحتملة أمرًا أساسيًا لضمان رضا المريض.
التقنية تعطي مظهرًا منحوتًا ومشدودًا ولكنها لا تضمن الكمال.

6. الأشخاص الباحثون عن تحسين مناطق معينة وليس الجسم بالكامل:
تقنية الفيزر تُستخدم بشكل أساسي لتحسين شكل مناطق محددة، لذا فهي مناسبة للأشخاص الذين يرغبون في تنسيق أجزاء معينة من أجسامهم.


من هم الأشخاص الغير المناسبين للعملية؟


■ الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة.
■ الأفراد الذين يتوقعون فقدان وزن كبير بعد العملية.
■ الحوامل أو المرضعات.
■ الأشخاص غير القادرين على الالتزام بتعليمات ما بعد العملية مثل ارتداء الملابس الضاغطة.


ما الفرق بين شفط الدهون بالفيزر وشفط الدهون التقليدي؟


1. التقنية المستخدمة:
■ شفط الدهون بالفيزر:
يعتمد على الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون بلطف وتحويلها إلى مادة سائلة قبل شفطها.
يقلل من الأضرار التي قد تصيب الأنسجة المحيطة مثل الأعصاب والأوعية الدموية.

■ شفط الدهون التقليدي:
يعتمد على تقنية ميكانيكية لشفط الدهون مباشرة باستخدام قنية (أنبوب رفيع).
قد يسبب ضررًا أكبر للأنسجة المحيطة نتيجة للضغط الميكانيكي.


2. دقة النتائج ونحت الجسم:
■ شفط الدهون بالفيزر:
يتميز بقدرته العالية على نحت الجسم وتحديد المناطق بدقة، مثل إبراز عضلات البطن أو تنحيف مناطق معينة.
مثالي للأشخاص الذين يرغبون في مظهر منحوت ودقيق.

■ شفط الدهون التقليدي:
يزيل الدهون بكميات كبيرة ولكنه قد يكون أقل دقة في تحسين ملامح الجسم أو إبراز العضلات.


3. الكدمات والتورم:
■ شفط الدهون بالفيزر:
يسبب كدمات وتورم أقل نتيجة لطبيعته اللطيفة على الأنسجة.
يقلل من خطر النزيف والالتهابات.

■ شفط الدهون التقليدي:
يؤدي إلى كدمات وتورم أكبر بسبب الأضرار الناتجة عن الطريقة الميكانيكية المستخدمة.


4. فترة التعافي:
■ شفط الدهون بالفيزر:
فترة تعافي أقصر نسبيًا، حيث يعود المريض إلى نشاطه الطبيعي بشكل أسرع.
أقل ألمًا مقارنة بالطريقة التقليدية.

■ شفط الدهون التقليدي:
فترة تعافي أطول نتيجة للتورم والكدمات الأكبر.
يتطلب وقتًا أطول لرؤية النتائج النهائية.


5. مرونة الجلد:
■ شفط الدهون بالفيزر:
يحفز إنتاج الكولاجين، مما يساعد على شد الجلد وتحسين مرونته بعد العملية.
مناسب للأشخاص الذين لديهم مخاوف من ترهل الجلد.

■ شفط الدهون التقليدي:
لا يؤثر على مرونة الجلد، مما قد يؤدي إلى ترهل الجلد في بعض الحالات.


6. كمية الدهون المزالة:
■ شفط الدهون بالفيزر:
مصمم لإزالة الدهون الموضعية والمقاومة للتمارين الرياضية، وليس لإزالة كميات كبيرة.

■ شفط الدهون التقليدي:
يمكن استخدامه لإزالة كميات كبيرة من الدهون في حالات السمنة الموضعية.


كيف يتم التحضير لعملية شفط الدهون بالفيزر ؟

1. الفحوصات المطلوبة:
اختبارات الدم: للتحقق من مستويات الهيموجلوبين والتأكد من عدم وجود فقر دم , اختبار وظائف الكلى والكبد لضمان عملها بشكل طبيعي , تقييم تخثر الدم للتأكد من عدم وجود مشكلات نزيف.
اختبار السكر في الدم: ضروري للأشخاص المصابين بالسكري أو الذين لديهم عوامل خطر.
تقييم القلب: قد يُطلب إجراء تخطيط للقلب (ECG) للأشخاص الذين لديهم تاريخ مرضي في القلب أو من هم فوق سن معينة.
 

2. التعليمات قبل الجراحة:
التوقف عن تناول بعض الأدوية: يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية والمكملات التي يتم تناولها , التوقف عن أدوية مسيلات الدم مثل الأسبرين أو الوارفارين قبل العملية بعد استشارة الطبيب.
الإقلاع عن التدخين والكحول: يُنصح بالتوقف عن التدخين قبل أسبوعين على الأقل من العملية لأنه يؤثر على التئام الجروح , تجنب تناول الكحول لأنه يمكن أن يزيد من خطر النزيف.
اتباع نظام غذائي صحي: تناول وجبات مغذية ومتوازنة لتعزيز المناعة والشفاء السريع.
الصيام قبل الجراحة: يُطلب من المريض التوقف عن الأكل والشرب لمدة 6-8 ساعات قبل الإجراء إذا كانت العملية تحت التخدير العام.


ما هي مراحل إجراء عملية شفط الدهون بالفيزر؟


1. التحضير للعملية:
تحديد المناطق المستهدفة: يقوم الجراح بمعاينة جسم المريض وتحديد المناطق التي سيتم شفط الدهون منها باستخدام قلم طبي.
التخدير: تُجرى العملية تحت تأثير التخدير الموضعي أو العام، حسب حجم المناطق المستهدفة وقرار الطبيب.
التخدير الموضعي يُستخدم للمناطق الصغيرة، بينما يُفضل التخدير العام للمناطق الكبيرة.

2. بدء الإجراء:
شقوق صغيرة: يتم إجراء شقوق صغيرة جدًا في الجلد (عادة ما تكون بطول بضعة ملليمترات) لتسهيل إدخال الأدوات الطبية , تكون هذه الشقوق في أماكن غير مرئية قدر الإمكان لتجنب أي آثار جمالية غير مرغوب فيها.

3. استخدام تقنية الفيزر:
إدخال قنية الفيزر: يتم إدخال أنبوب صغير (القنية) يطلق موجات فوق صوتية داخل الأنسجة الدهنية.
تفتيت الدهون: تعمل الموجات فوق الصوتية على تفتيت الخلايا الدهنية بلطف وتحويلها إلى سائل دون إلحاق ضرر بالأوعية الدموية أو الأعصاب المحيطة.
حماية الأنسجة المحيطة: التقنية تُركز فقط على الخلايا الدهنية، مما يقلل من التأثير على الأنسجة الأخرى.

4. شفط الدهون:
إزالة الدهون المسالة: يتم شفط الدهون السائلة باستخدام قنية مخصصة.
الشفط يتم بلطف لتقليل الألم والكدمات وضمان تحقيق نتائج متناسقة.

5. إنهاء العملية:
إغلاق الشقوق: غالبًا لا يتم خياطة الشقوق الصغيرة، بل تُترك لتلتئم بشكل طبيعي أو تُغلق باستخدام لاصقات طبية.
وضع الضمادات: يتم تغطية المناطق المعالجة بضمادات معقمة.
ارتداء الملابس الضاغطة: يُطلب من المريض ارتداء ملابس ضاغطة لدعم الأنسجة وتقليل التورم.

6. فترة التعافي الأولية:
المراقبة بعد العملية: يُبقي الطبيب المريض تحت المراقبة لبضع ساعات أو يوم واحد حسب نوع التخدير وحالة المريض.
تعليمات ما بعد العملية: يُعطى المريض تعليمات واضحة حول كيفية العناية بالجروح، تناول الأدوية، والأنشطة المسموح بها.


ما هي مدة التعافي بعد العملية؟

مدة التعافي بعد عملية شفط الدهون بالفيزر تختلف من شخص لآخر بناءً على عدة عوامل، مثل حجم الدهون التي تمت إزالتها، المناطق المستهدفة، والالتزام بتعليمات ما بعد العملية. بشكل عام، يمكن تقسيم فترة التعافي إلى مراحل مع التركيز على التعليمات والأنشطة المسموح بها والممنوعة.

مدة التعافي ومراحله:
1. الأيام الأولى بعد العملية (0-7 أيام):
الأعراض الشائعة: ظهور بعض التورم، الكدمات، وألم خفيف في المناطق المستهدفة , إفرازات طفيفة من الشقوق الجراحية.
التعليمات:
ارتداء الملابس الضاغطة باستمرار لدعم الأنسجة وتقليل التورم.
تناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب (مسكنات الألم، مضادات الالتهاب، أو المضادات الحيوية).
الحفاظ على الجروح نظيفة وتغيير الضمادات بانتظام.

2. الأسبوع الثاني (7-14 يومًا):
الأعراض الشائعة: يبدأ التورم والكدمات في التحسن تدريجيًا , قد تستمر بعض الانزعاجات الطفيفة.
التعليمات:
الاستمرار في ارتداء الملابس الضاغطة، ولكن قد يُسمح بخلعها لفترات قصيرة.
الالتزام بجدول زيارات المتابعة.
شرب كميات كافية من الماء وتناول طعام صحي للمساعدة في الشفاء.

3. الأسابيع التالية (3-6 أسابيع):
الأعراض الشائعة: معظم التورم والكدمات يختفي، ويبدأ الجسم في أخذ شكله النهائي.
التعليمات:
ارتداء الملابس الضاغطة حسب توجيهات الطبيب (عادة 4-6 أسابيع).
متابعة تقدم الشفاء مع الطبيب.

4. الشهر الثاني وما بعده:
الأعراض الشائعة: النتائج النهائية تبدأ في الظهور، مع تحسن ملموس في شكل الجسم.
التعليمات:
الحفاظ على نمط حياة صحي لتثبيت النتائج.
الأنشطة المسموح بها:
العودة إلى جميع الأنشطة بما في ذلك الرياضة المكثفة بعد موافقة الطبيب.


ما هي المخاطر المحتملة للعملية؟


1. المخاطر الشائعة:

■ التورم والكدمات:
يحدث التورم والكدمات في المناطق المستهدفة نتيجة تفاعل الجسم مع الإجراء.
التورم غالبًا ما يكون مؤقتًا ويختفي تدريجيًا خلال أسابيع.
ارتداء الملابس الضاغطة يساهم في تقليله.

■ الألم والانزعاج:
يشعر البعض بألم خفيف أو انزعاج في الأيام الأولى بعد العملية.
يُخفف باستخدام مسكنات الألم الموصوفة.
الخدر أو الإحساس غير الطبيعي:
قد يحدث خدر مؤقت أو تغير في الإحساس نتيجة تهيج الأعصاب.

2. المخاطر المتوسطة:

■ العدوى:
قد تحدث عدوى في مكان الشقوق الجراحية إذا لم تُعتنَ بالجروح بشكل صحيح.
اتباع تعليمات العناية بالجروح وتناول المضادات الحيوية عند الحاجة.

■ الندبات:
تظهر ندبات صغيرة جدًا مكان الشقوق، لكنها عادة ما تكون غير ملحوظة.
اختيار جراح ماهر وتجنب تعريض الجروح للشمس أثناء التعافي.

■ التجمعات الدهنية أو المصلية:
تجمع سوائل تحت الجلد قد يحدث في بعض الحالات.
تُعالج عادة بتصريف السوائل إذا لزم الأمر.


ما هي المناطق التي يمكن معالجتها باستخدام الفيزر؟


1. البطن:
يمكن التخلص من الدهون الزائدة في منطقة البطن سواء كانت في الجزء العلوي أو السفلي أو الجوانب (الخصر).
الفيزر مثالي للتعامل مع الدهون العنيدة التي يصعب التخلص منها عبر التمارين.
يُساعد في تحسين شكل البطن وجعلها أكثر تناسقًا.

2. الفخذين:
يمكن شفط الدهون من الفخذين الداخليين أو الخارجيين لتحقيق مظهر متناسق وأكثر تحديدًا.
يعمل الفيزر على نحت الفخذين بشكل دقيق دون التأثير على الأنسجة المحيطة.

3. الذراعين:
يتم إزالة الدهون من الجزء العلوي من الذراعين لتقليل الترهل وتحقيق مظهر مشدود.
الفيزر مثالي لمعالجة الدهون العنيدة في الذراعين التي لا تستجيب للتمارين.

4. الظهر:
يمكن استخدام الفيزر لتقليص الدهون في منطقة الظهر العلوية والسفلية، مما يُساعد على تحسين شكل الظهر.
يُعتبر الخيار المثالي للتخلص من الدهون المتراكمة في هذه المنطقة التي قد تؤثر على المظهر العام.

5. الأرداف:
يمكن استخدام الفيزر لتحسين شكل الأرداف عن طريق إزالة الدهون الزائدة، مما يؤدي إلى تحسين التحديد العام.
يساعد في تحسين التناسق بين الأرداف والمناطق الأخرى في الجسم.

6. الذقن (الذقن المزدوجة):
يُعد الفيزر خيارًا ممتازًا للتخلص من الدهون الزائدة في منطقة الذقن للحصول على مظهر أكثر شبابًا وتحديدًا للوجه.

7. الركبتين:
يمكن استخدام الفيزر لإزالة الدهون الزائدة حول الركبتين، مما يُساعد على تحسين مظهر الساقين وتحديد شكل الجسم.

8. الصدر (للرجال):
في حالات التثدي لدى الرجال، يمكن استخدام الفيزر لإزالة الدهون الزائدة في منطقة الصدر بشكل دقيق وآمن، مما يعيد المظهر الطبيعي للصدر.

9. الخصر والجوانب:
يساعد الفيزر في نحت الخصر وإزالة الدهون من الجوانب لتحديد الشكل العام للجسم بشكل متناسق.


هل يمكن دمج شفط الدهون بالفيزر مع عمليات تجميلية أخرى؟

نعم، يمكن دمج شفط الدهون بالفيزر مع إجراءات تجميلية أخرى لتحقيق نتائج متكاملة وشاملة، خاصةً إذا كانت الأهداف التجميلية تشمل تحسين مظهر الجسم بالكامل أو معالجة مشاكل إضافية إلى جانب إزالة الدهون. تقنية الفيزر تُعتبر خيارًا مثاليًا لدمجها مع عمليات تجميلية أخرى بفضل دقتها وقلة الآثار الجانبية المرتبطة بها.

■ شد الجلد:
بعد إزالة الدهون باستخدام الفيزر، قد يواجه بعض الأشخاص ترهلًا بسيطًا في الجلد، خاصة إذا كانت مرونة الجلد ضعيفة.
يمكن إجراء عمليات شد الجلد مثل شد البطن أو شد الفخذين أو الذراعين لتحسين شكل الجلد والتخلص من الترهلات.
يمنح مظهرًا مشدودًا وأكثر تناسقًا، خاصة في المناطق التي تمت معالجتها.

■ نحت الجسم الديناميكي (HD Body Sculpting):
تحسين الشكل العام للجسم من خلال إبراز العضلات ونحت الجسم بدقة.
تقنية الفيزر نفسها تُستخدم في نحت العضلات بدقة، ويمكن أن تُدمج مع إجراءات تعزيز العضلات مثل زراعة عضلات البطن.

■ شد البطن (Tummy Tuck):
إزالة الجلد الزائد وترميم عضلات البطن.
مناسب للأشخاص الذين يعانون من ترهل الجلد مع دهون زائدة في منطقة البطن.

■ عمليات تكبير أو تصغير الثدي:
تحسين مظهر الثدي أو حجمه.
يمكن دمج شفط الدهون بالفيزر مع عمليات تصغير الثدي لإزالة الدهون الزائدة في منطقة الصدر.
يمكن استخدام الدهون المستخلصة من الفيزر في تكبير الثدي بطريقة طبيعية عبر نقل الدهون (Fat Grafting).

■ شد الأرداف أو تكبيرها:
تحسين مظهر الأرداف وزيادة الامتلاء.
يتم استخدام الدهون المستخلصة من الفيزر لنقلها إلى الأرداف لتحسين شكلها دون الحاجة إلى زراعة مواد صناعية.


خـاتمة

تُعد عملية شفط الدهون بالفيزر في تركيا خيارًا مثاليًا للأشخاص الذين يسعون لتحسين مظهر أجسامهم والتخلص من الدهون العنيدة بطريقة آمنة وفعّالة. بفضل تقنية الفيزر المتقدمة، يمكن تحقيق نتائج دقيقة مع تقليل المخاطر وفترة التعافي. كما أن تركيا تُقدم هذا الإجراء بتكلفة تنافسية وخدمات طبية متطورة جعلتها وجهة مفضلة للسياحة العلاجية.


الأسئلة الشائعة

 

هل عملية شفط الدهون بالفيزر خطيرة؟

عملية شفط الدهون بالفيزر تعتبر آمنة بشكل عام إذا تم إجراؤها بواسطة طبيب مختص وفي مركز معتمد. ومع ذلك، قد تشمل المخاطر المحتملة:
■ التورم والكدمات: مؤقتة وتختفي مع الوقت.
■ العدوى: نادرة ولكن يمكن أن تحدث إذا لم يتم اتباع تعليمات التعقيم.
■ عدم تساوي النتائج: بسبب اختلاف استجابة الجسم.
■ حروق الجلد: نتيجة حرارة الجهاز، لكنها نادرة جدًا.


شفط الدهون بالفيزر كم كيلو؟

عملية شفط الدهون بالفيزر لا تهدف إلى فقدان الوزن بالكيلوغرامات، بل إلى تحسين شكل الجسم وإزالة الدهون الموضعية. ومع ذلك، يمكن إزالة حوالي 2-5 لترات من الدهون في الجلسة الواحدة، وهو ما يعادل تقريبًا 2-4 كيلوغرامات.

 

هل تعود الدهون بعد عملية الشفط بالفيزر؟

نعم، يمكن أن تعود الدهون بعد عملية الشفط بالفيزر إذا لم يتم الحفاظ على نمط حياة صحي. الدهون التي تم شفطها لا تعود في نفس المناطق، لأن الخلايا الدهنية تمت إزالتها، ولكن إذا اكتسبت وزناً، يمكن أن تتوزع الدهون في مناطق أخرى من الجسم.
للحفاظ على النتائج:
اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا.
مارس الرياضة بانتظام.
حافظ على وزن مستقر.

 

هل شفط الدهون بالفيزر يشد البطن؟

نعم، شفط الدهون بالفيزر يمكن أن يساعد في شد الجلد إلى حد ما، بفضل تقنية الترددات فوق الصوتية التي تحفز إنتاج الكولاجين. ومع ذلك، يعتمد الشد على:
مرونة الجلد: إذا كان الجلد مرنًا، ستكون النتائج أفضل.
كمية الدهون المسحوبة: إذا كانت الدهون كثيرة، قد يكون الشد أقل فعالية.


كم الوزن الذي تفقده مع شفط الدهون بالفيزر؟

عملية شفط الدهون بالفيزر ليست وسيلة لفقدان الوزن، بل لتحسين شكل الجسم والتخلص من الدهون الموضعية. يمكن إزالة حوالي 2-5 لترات من الدهون خلال العملية، وهو ما يعادل تقريبًا 2-4 كيلوغرامات.
تأثير العملية يظهر على شكل الجسم وتناسقه وليس على الميزان، لذا فهي ليست بديلاً عن فقدان الوزن العام.

 

متى تظهر نتيجة شفط دهون البطن بالفيزر؟

تبدأ نتائج شفط دهون البطن بالفيزر في الظهور بعد العملية مباشرة، ولكن النتيجة النهائية تتطلب وقتًا بسبب التورم. بشكل عام:
أول أسبوعين: يبدأ التورم والكدمات في الانحسار.
4-6 أسابيع: تصبح النتائج أوضح مع تحسن التورم.
3-6 أشهر: تظهر النتائج النهائية بعد أن يكتمل شفاء الجسم تمامًا.

 

ما هو الفرق بين شفط الدهون بالفيزر وشفط الدهون العادي؟

■ شفط الدهون بالفيزر
التقنية: يعتمد على الموجات فوق الصوتية لتفتيت الدهون بلطف.
النتائج: يساعد في نحت الجسم وشد الجلد بدرجة معينة.
الألم والتورم: أقل من الشفط العادي.
مدة التعافي: أسرع، مع تقليل الكدمات.

■ شفط الدهون العادي
التقنية: يعتمد على سحب الدهون ميكانيكيًا باستخدام الكانيولا.
النتائج: إزالة الدهون فقط دون شد الجلد.
الألم والتورم: أكثر بسبب الطريقة التقليدية.
مدة التعافي: أطول مقارنة بالفيزر.
 


لقد شاهدت الموقع الإلكتروني الخاص بموقع روت دنت واريد الحصول على استشارة مجانية